HOME 

Radio Islam - Palestine - Maroc - Morocco - Ahmed Rami - راديو إسلام  - الإذاعة الإسلامية في السويد - أحمد رامي - المفرب - فلسطين

Ahmed Rami

 بعد مجزرة غزة
 لم يخرج المقاومون رافعين الرايات البيضاء!
عبد الباري عطوان
21-1-2009

لم تكن علامات البهجة تكسو وجهي ايهود اولمرت رئيس الوزراء الاسرائيلي ووزير دفاعه ايهود باراك وهما يعلنان في ساعة مبكرة من فجر امس عن وقف احادي الجانب للحرب على قطاع غزة، فالانجازات التي حققتها هذه الحرب جاءت قليلة، بل مخجلة، لانها لم تتجاوز قتل المئات من الاطفال والنساء والمدنيين، وتدمير بعض البيوت والمساجد والمباني الحكومية.

السيدة تسيبي ليفني توعدت بتغيير المعادلة في قطاع غزة، وسحق فصائل المقاومة، ونجحت في الاولى ولكن بشكل عكسي، وفشلت في الثانية، وخلطت جميع الاوراق في المنطقة العربية بشكل لم يتوقعه اكثر المتفائلين بامكانية حدوث التغيير المأمول.

بعد ان هدأ غبار المواجهات، وتوقفت الصواريخ وقذائف الدبابات والزوارق الاسرائيلية عن تمزيق جثامين الشهداء، وحرق اجساد الآلاف بالقنابل الفسفورية، لا بد من الاعتراف بان ابناء قطاع غزة دفعوا ثمنا باهظا لهذه الحرب، من خيرة ابنائهم، فلم يتوقع احد ان تبلغ وحشية الاسرائيليين هذه الدرجة من التعطش لسفك الدماء والتمثيل بالجثث، وتدمير البيوت فوق رؤوس اصحابها الجوعى المحاصرين، ولكن هذه التضحيات الجسيمة وضعت الاسرائيليين امام العالم بأسره كعامل عدم استقرار وبؤرة ارهاب تهدد امن هذا العالم.

المعركة لم تكن ابدا بين طرفين متكافئين، وكيف تكون كذلك وقد احكم النظام الرسمي العربي الطوق، وتواطأ مع المعتدين، وسهّل لهم مهمتهم بصمته تارة، والتحرك الدبلوماسي المشبوه لاعطائهم المزيد من الوقت لانجاز مهمتهم، تارة اخرى.

ربما يكون تعداد الرابحين من هذه الحرب عملية شاقة، علاوة على كونها موضع جدل، بحكم الصورة المأساوية على أرض القطاع الصغير المحاصر التي نقلتها وتنقلها شاشات الفضائيات بتفاصيل مرعبة، ولكن حصر الخاسرين، من وجهة نظرنا على الاقل، يبدو اكثر يسرا، ويمكن ايجازهم في النقاط التالية:

اولا: الخسارة الاسرائيلية هي الأضخم، ان لم يكن عسكريا، فسياسيا بكل تأكيد، فبعد اكثر من ثلاثة اسابيع لم يخرج المقاومون من انفاقهم رافعين الرايات البيضاء، متوسلين وقف اطلاق النار، ولم تتوقف الصواريخ، ولم يخرج شعب قطاع غزة، رغم فجيعته الكبرى في مسيرات بين انقاض منازله المدمرة مطالبا بطرد سلطة 'حماس' وعودة سلطة رام الله ورجالاتها. القيادة الاسرائيلية، ذهبت الى واشنطن، وهي القوة الاقليمية العظمى، لتوقع اتفاقا امنيا معها لمراقبة تهريب الاسلحة الى القطاع. وظهرت امام العالم بأسره كقوة مكروهة متعطشة لمص دماء ضحاياهم من الاطفال والمدنيين في حرب يجمع انصارها انفسهم بأنها لم تكن ابدا شبه متكافئة.

اسرائيل خسرت الجزء الاكبر من الرأي العام العالمي، مثلما خسرت اصدقاءها العرب، وقتلت عملية السلام، وشجعت التطرف، واسست لنمو منظمات فلسطينية واسلامية ربما لن تتردد في تبني 'الارهاب' واستغلال اجواء الاحباط السائدة في الشارع العربي لتجنيد المئات،ان لم يكن الآلاف، من الشباب، تماما مثلما حدث بعد هزيمة حزيران عام 1967 المهينة.
ثانيا: خرج النظام المصري الخاسر الاكبر عربيا، وخسر دوره كوسيط، بعد ان خسره كقوة اقليمية رائدة، وتعرض لطعنات قاتلة ومهينة من اقرب حلفائه، الامريكان والاسرائيليين، وتمثل ذلك في امرين اساسيين، الاول توقيع تسيبي ليفني وزيرة خارجية اسرائيل ونظيرتها الامريكية كوندوليزا رايس اتفاقا امنيا بمراقبة الحدود المصرية مع قطاع غزة، ومنع التهريب، دون التشاور مع الحكومة المصرية، او حتى اطلاعها على تفاصيل هذه الاتفاقية، مما يؤكد ان دور نظام مصر هو التابع المؤدي للخدمات بمقابل، وليس الحليف الاستراتيجي المحترم. اما الثاني فهو ادارة اسرائيل ظهرها للمبادرة المصرية لوقف اطلاق النار بشكل ينطوي على احتقار وازدراء متعمدين، ودون اي اعتبار لجهود واتصالات مصرية استمرت اسبوعين لتثبيت هذه المبادرة، وشق الصف العربي من اجل تحقيق هذا الغرض.

ثالثا: السلطة الفلسطينية في رام الله تهمشت بشكل مفجع، ليس بالنسبة الينا، وانما بالنسبة الى المسؤولين فيها، فقد خسرت تأييد نصف العرب على الاقل، ودول اسلامية عظمى مثل تركيا وايران واندونيسيا، ولم تتحقق احلامها في العودة الى قطاع غزة، واستمرارها في رام الله بصورتها وتركيبتها الحالية بات موضع شكوك. وجاء خطاب رئيسها محمود عباس في قمة شرم الشيخ انعكاسا واضحا لهذه الحقيقة، فقد كان الأقصر والأضعف من بين جميع الخطابات، لم يتحدث عن معاناة ابناء القطاع، ولم يطالب بفتح المعابر، ولم يكشف عن خيبة امله في عملية سلام فشل رهانه عليها.

رابعا: مني ما يسمى بمحور الاعتدال العربي بضربة موجعة في مصداقيته، او ما تبقى منها، امام مواطني بلدانه، عندما تهرب من القيام بأي تحرك فعلي، وظهر بمظهر المتورط المشارك في العدوان، سواء بتصدير الازمة الى مجلس الامن الدولي، او بعرقلة عقد قمة عربية طارئة، وتمسكه بمبادرة مصرية رمت بها اسرائيل في سلة المهملات، وأدارت الظهر لها ولصاحبها.

خامسا: السيد عمرو موسى امين عام الجامعة العربية قد يكون ابرز ضحايا حرب غزة على الصعيد الشخصي، فقد حاول الرجل ان يلعب على عدة حبال في وقت واحد، وان يتجنب السقوط، ولكن محاولاته باءت بالفشل، وحسب نفسه على محور الاعتدال، او بالاحرى كشف عن حقيقة انحيازه الى هذا المحور منذ البداية، وهو الذي اخفى هذا الانحياز ببراعة من خلال عبارات رنانة حول الصمود والمقاومة. جامعة السيد موسى سقطت جماهيريا، وانتهى رصيدها القليل في الشارع العربي بشكل درامي، ولا نعتقد انها ستخرج من هذه الكبوة سريعا، وبالأحصنة الحالية نفسها. امر محزن ان ينهي السيد موسى بعض جوانب تاريخه بهذه الطريقة المأساوية.

سادسا: خرج اعلام محور الاعتدال بخسارة كبيرة انهت كل الآمال بتعافيه من الضربة الكبيرة التي انهت مصداقيته بسبب انحيازه الى الاحتلال الامريكي للعراق. ولم تشفع كل ادعاءات المهنية في ابراء ذمته من الانحياز المبطن للعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة. بينما عزز اعلام دول الممانعة، على قلته، وضعف امكانياته من وجوده في الشارع العربي الذي وقف الى جانبه مساندا ومؤازرا.

صمود اهل قطاع غزة حقق معجزة في زمن قلّت فيه المعجزات، مع اعترافنا بالثمن الباهظ لهذا الصمود. فالعالم كله منشغل حاليا في كيفية توفير الامن والحماية للاسرائيليين، وايجاد الطرق والوسائل وتوفير المعدات المتقدمة لمنع تهريب الاسلحة الى الصامدين المحاصرين في هذا القطاع الصغير في مساحته الكبير في عزيمة ابنائه.

هذا العناد في التمسك بالثوابت، وفي رفض الاستسلام هو الذي تخشاه اسرائيل وقيادتها وشعبها، فإذا كان هؤلاء صمدوا ثلاثة اسابيع، ولم يخرج واحد منهم على شاشات التلفزة يندد بالمقاومة، رغم انهيار سلطة 'حماس' واختفاء قواتها التنفيذية، وضخامة اعداد الشهداء والجرحى، فإن اداءهم في اي مواجهة قادمة، اذا ما امتلكوا الحد الادنى من الاسلحة الدفاعية، سيكون مفاجئا. فالجيل القادم من ابناء القطاع، الذي سيتكون من اطفال شاهدوا مجازر آبائهم وامهاتهم واشقائهم وشقيقاتهم، سيكون الاشرس، ولن ينسى، ولا نعتقد انه سيغفر.

حرب غزة اعادت القضية الفلسطينية الى الواجهة مجددا، وجبّت كل ما قبلها من مفاوضات عبثية، وعملية سلام مزورة، وقيادات متخاذلة، وما يسمى بحل الدولتين، وعززت ثقافة المقاومة، وكشفت عن المعدن الصلب المقاوم للشعب الفلسطيني، مثلما اعادت احياء الشارع العربي، والتلاحم بين ابنائه والتفافه حول قضيته المركزية، وتوسيع الفجوة بينه وبين الانظمة الدكتاتورية العاجزة، فاقدة الارادة والسيادة التي تحكمه.
مسرحية مؤتمر شرم الشيخ لن تنقذ النظام الرسمي العربي من مأزقه، ولن تعيد له شرعيته ومصداقيته لان هذا النظام بات فاقد الكرامة والشرعية، بعد ان سحبهما منه شهداء غزة، واحتجاجات الشرفاء، وهم الغالبية، داخل مصر المحروسة، والعواصم العربية الاخرى.

عبد الباري عطوان

 


بيت رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب اسماعيل هنية
الذي دخلت كاميرا الجزيرة منزله في غزة سابقا وتجولت في أروقته فور العدوان العسكري.

كانت المصادفة حين دعتني مجموعة من الصحفيات للذهاب إلى منزله لتهنئته بالعيد. وافقت بعد تردد فأعلم أن المكان لاشك مزدحم بالمهنئين. وهذا ماحدث بالفعل ، الأمر الذي اضطرنا إلى الذهاب إلى منزله لإلقاء التحية على زوجته وأهل بيته الذي لايمكن أن يتخيل القارئ بساطة وسعة صدرهم في استقبالنا. وعند الدخول لا أخفيكم مدى الصدمة التي تلقيتها عند رؤية منزل هنية، رئيس حكومتين متتاليتين من الداخل. جلسنا على فراش أرضي بسيط نتحدث مع أهل بيته بعد أن قدموا لنا عصير الخروب. أثار هذا المشهد ذاكرتي التي تاهت بمنزل الرئيس أبو مازن والذي تعبت من المسير به والتنقل بين غرفه مع مفارقة أنه منزل مهجور لا يسكنه الرئيس عباس. أما منزل هنية فيسكنه أبناؤه حتى المتزوجين. وأنا خارجة وأودع زوجته ونساء أبنائه بعد حديث ليس طويل ، لكنه ممتع استأذنتهم بالتقاط بعض الصور فقالت لي زوجة ابنه البكر تجولي كما شئت فما في شيء مخبئ، وبالطبع أسعفتني كاميرتي التي التقطت بعض الصور السريعة لما رأيت ، أترككم معها.

فداء المدهون ـ الجزيرة توك ـ غزة


صورة لبيت رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية
 
وهو ينظر من شرفة بيته الى الناس والصحفيين

المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !

أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع.  فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية.  وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة  للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها.

المجزرة اليهودية في غزة


دماء الشهداء لن تذهب هدرا
 
 
إسماعيل هنية

  غزة وضرورة المقاومة

خطوة على طريق التصدي
   
للهيمنة اليهودية عالميا

شروط تفكيك الكيان الإسرائيلي
    يحي أبوزكريا

الحرب الإعلامية:هل انقلب
 
  السحرعلى الساحر؟
م. بشور
 

الحرب النفسيّة اليهودية
    لإحتلال عقولنا، أسعد أبو خليل
 

"كتّاب" الطابور الخامس
    وتبريرالعدوان اليهودي

التعاون مع العدو كفر وخيانة
   
- بيان من العلماء المسلمين

التعاون مع العدو جريمة
    لا "وجهة نظر"!
ع.أومليل

حكاية البهائي محمود عباس

مسيرات الشعب المغربي
    من
أجل غزة

صادرات إسرائيل إلى المغرب
   20 مليار خلال السنة الماضية

الخونة والأقلام المأجورة !
   
محمد الشبوني

اليهود ممسكون بخناق القرار
    الغربي
عبد الكريم مطيع

إسرائيل: حاضنة الإرهاب
    اليهودي
، عبد الله آل ملهي

هستيريا الخونة سميح خلف

علماء السلاطين أم تُجار دين ؟

قائمة لعملاء العدو، قائمة العار

مطالبة شعبية
    بتجريم التطبيع مع العدو

الموت لحكامنا المتحالفين
    مع اليهود
،
منير باهي

يوميات رجل خليجي

"جنرالات" كرة القدم
    في المغرب
!

الحمار المحتل

العيب فينا ؟
    
أم في الهيمنة الخارجية؟

"هيبة الملك" في المغرب
     علي الوكيلي

هل سيتحقق هدف حصار غزة ؟
    سوسن البرغوتي

كيف تمت سرقة المغرب؟
   
مصطفى حيران

موت الأنظمة وعجز الشعوب
    أحمد منصور

عنتريات الحكام ضد شعوبهم
    وتواطؤهم مع اليهود نزار قبانى

تقرير سري جدا
     من بلاد قمعستان،نزار قبانى

متى يعلنون وفاة العرب؟
  
 نزار قباني

إما نكون أعزةً أو لا نكون!
   
أحمد باكثير

المفسدون في الارض
    أحمد حسن المقدسي

الكلام، زيّ الحسام...
    
حوار مع أحمد فؤاد نجم

اتركوني أبكي ...
   
عادل الحياني

أيها الساكن في قصور
    الفجور
د.مازن حمدونه

أشهد يا عالم! حسن العشوري

أسماء بعض كبار مجرمي حرب
   الإبادة بغزة المطلوبين للمحاكمة


بيان إلى الأمة بشأن غزة

دعوة لإعلان الإنتفاضة

عندما فشل الحصار

نهجان في مواجهة العدوان

تصفية القضية الفلسطينية

أصبحنا غرباء في بلداننا

بروتوكولات حكماء صهيون

الدعاء الرسمي للحكام العرب

خفافيشٌ اليهود تريدُ دمَاءَن

أول العرب هم الفلسطينيون

طاطي رأسك طاطي...

تضامن مع غزة في المغرب

أحمد رامي Ahmed Rami 

باللغة الإنجليزية English

باللغة الفرنسية  Français

 بالعربية Arabic
 

مجزرة اليهود بغزة في صور

رسوم عن جرائم اليهود في غزة

مناظرمن جرائم اليهود في غزة

صور الهمجية اليهودية في غزة

صور لرسائل حب الأطفال
    اليهود لغير اليهود
!


100 كاريكاتور
    عن الوقاحة اليهودية


ملحمة غزة وهزيمة الخونة
   
فهمي هويدي

جريمة محرقة غزة لن تمر
    فهمي هويدي

 بالخداع يحاول اليهود تحقيق
    ما عجزواعنه بالسلاح
ف.
هويدي

خطاب لن يلقيه مبارك
 -  فهمي هويدي

اسمحوا لي أن أبصق على
    مجتمعنا، أحمد رامي


أخي لقد جاوز الظالمون المدى
     فحق ا
لجهاد وحق الفداء!


أيها المسلمون: فيقوا وانهضوا

إستشهاد المجاهد سعيد صيام
    القيادي في حماس


في ذكرى جمال عبد الناصر
    بيان عن ملحمة غزة


أعرف عدوك:
    اليهود في القرآن

غزة: معنى وقف إطلاق النار
    عزمي بشارة

الوسيط اليهودي ساركوزي!
    عبد الباري عطوان

ثقافة الإستسلام
    عبد الباري عطوان

غزة تفضح "عرب" التواطؤ
    عبد البارى عطوان

لم ولن يستسلم المجاهدون !
    عبد البارى عطوان

غزة وسقوط الأقنعة
  
 رشيد نيني

لن نصدقكم أيها الحكام!
  
    
د. فيصل القاسم

غزة وثقافة المقاومة !
    حسن بويخف

حكامنا، حكام الردة والخيانة
    صلاح عودة

محرقة غزة ودعاية مخرقة
   اليهود
عبد الله الدامون

اللص اليهودي، وكلابه
  
 عبد الله الدامون

ما العمل، يا أحبار الهزيمة؟
  
 نور الدين لشهب

إنهاء الإحتلال، لا المقاومة!
  
 صبحي غندور

بداية للتصدي للهيمنة اليهودية

دعوة للتخلص من الحكام
   المنافقين الذين عرتهم غزة

حجب المواقع المعارضة
    في المغرب

العرب ظاهرة صوتية
    أمام الاحتلال،
أميمة أحمد

غزة بين ظلم الأعداء
    وغبن الأصدقاء
، ن. علوش

مبارك لإسرائيل:
     
"أكسروا حماس" !

محمد السادس "يتجرأ"...
   
على شافيز
!

محمد السادس أميرالمؤمنين
    أم أميراللواطين؟

"محمد السادس" يرفض
    إستقبال نائب أحمدي نجاد !

القمة، أو"القمامة" العربية!

قمة الانحدار. لا رأي
    لمن لا قوة له!
رشيد نيني

دعاء الحكام في مؤتمرالقمة:
   
"اللهم انصراليهود"!

 اليهود في القرآن

مرشد الثورة الإسلامية
   
يهاجم الخونة

يهود المغرب، طابور خامس

إعتقال مسؤول مغربي
    لأنه لم يقبل يد الملك
!

المارد الإسلامي يخرج من
   صندوق الاقتراع
أوري أفنيري

القدس

غزة العز، قلب أمة ينبض

لن يكون مع اليهود سلام

فيلم يهودي في المغرب

فقدان حقوق الإنسان العربي
 

 

FRENCH

ENGLISH

Photos du massacre
    juif à Gaza

Photos et l'idéologie
     derrière le massacre


Chronique illustrée du
    massacre juif de Gaza


  Images des bestialités
     juives à Gaza


Les messages d'amour
    des enfants juifs


100 caricatures
    sur le culot juif


200 citations
    sur les juifs


Que veulent les Juifs,
    au juste ?
M. Mahmud


La France
    est occupée !


Obama raconte à
    sa fille...
M. Collon


Pas de paix
    sans Justice!

       Michel Collon


France: une prison
     idéologique!
Dupont


Guerre totale
     contre l'Islam

        Ahmed Rami


Céline et les juifs...


Les plans stratégiques
     juifs de Sarko


Que faire ? Bilan et
     perspectives d'action

     
Michel Collon


«L'Holocauste»:
    un mensonge
   
historique!
   
 R. Faurisson


Ben-Gourion:
    "Nous avons volé
     la Palestine"
 
       
Khalid Jamai


Le massacre de
    1400 palestiniens
     à Gaza. P. Randa


Les juifs ont violé
    notre conscience
       BELAALI Mohamed


Boycottons
    les produits juifs


Macias en France
     veut mourir
     pour
Israël !


La libération
    de la Palestine
    passe par la notre!

     
C. Bouchet
 


Libérer les Français
    des mensonges juifs,
  
  Alain Gresh


Gaza, choc et effroi
       Alain Gresh


Levons-nous !


En France:
    les
juifs déforment
    
les magistrats!


Le massacre
    juif de Gaza.

    M. Collon


On ne peut pas
    dire la vérité.

     Michel Collon


Arrêtons les
    massacres
!
    Gilbert Perea


Qui recherche la
    vérité,
est interdit

      
Ivan de Duve


Les Israéliens
     s'illusionnent

        Abdel-Jawad


"J'écrivais des textes
     que d’autres signaient."
       Simon Levy


Les juifs gouvernent
     le monde
 Mahathir M.


La crise financière,
     pourquoi...?


Le pouvoir juif 
    persécute Siné !


Les racines des
    crimes juifs actuels
,
      Robert Faurisson


Les plans stratégiques
 
  juifs du rusé Sarkoy!


“Tsahal” recrute
    en France


Un "peuple"
    ou d'une mafia?
    
Shlomo Sand


Que dit la bible juive?


Les Juifs contrôlent
    le monde entier

       Abdallah Aal Malhi


"Merci Hitler"!


"H. Clinton:
     une pute juive"


Ahmed Rami


Arabe بالعربية


Anglais
 


 

Photos of the jewish
    massacre of Gaza

Album of the idéology
   behind the massacre


  The Jewish massacres
     in Gaza,
 photos


Images of the Jewish
     bestiality in Gaza


When Jewish children 
    send 'love' messages


100 cartoons about
    jewish domination


For Whom
    the Gaza BellTolls


The Jewish terrorist Stat


Judaism in its finest hour !


What Jews say, what world
   famous men said about Jews


Israel Is Committing
    War Crimes


I am Israel


Wake up Germany !


How to Kill a Palestinian


The Jewish Purim:
  
  What's It ?


The Jewish Yom Kippur
    What Is It ?


How Jewish leaders
     kill for Jewish votes


Israel Seeking Arab
    Obeisance


The US Promotes Jewish
    Genocide Against Gaza


"European" or Jewish
       initiatives in Gaza ?


Jewish massacre of Gaza


Bombing of the University
     in Gaza!


The Jewish
     Holocaust in Gza


A Jewish Extermination
    Campaign


Economical War
    & Jewish domination


Israel: Boycott
    and Sanction


Fatwas on the
    Boycott of Israel


US products' Boycott
    starts in Malaysia


Ten Key Questions
     to The Jews


No congratulations
    to Obama


Madoff and its
    victims Victims


A North American
    Statementon Gaza


The rotten state of Egypt
     is too powerless to ac
t


Growing outrage at the
     killings in Gaza


US secret arms to Israel


The Crucifixion of
     Bishop Williamson


What is this Jewish
    carnage really about ?


Ahmed Rami


French


Arabic بالعربية
 







   

HOME 

Ahmed Rami