HOME 

Radio Islam - Palestine - Maroc - Morocco - Ahmed Rami - راديو إسلام  - الإذاعة الإسلامية في السويد - أحمد رامي - المفرب - فلسطين

Ahmed Rami

 الحرب الإعلامية اليهودية
 كجزء من الحرب العدوانية الشاملة

 هل انقلب السحر اليهودي على الساحر؟

بقلم: معن بشور

شكّل الاعلام دائماً ركيزة هامة من ركائز "استراتيجية الحروب الاستباقية" التي اعتمدتها جماعة "المحافظين الجدد" اليهود في واشنطن وحلفاؤهم في تل ابيب انطلاقاً من قناعة هؤلاء أن الحرب تحسم اعلامياً قبل أن تحسم ميدانيا. ولقد بالغ غليهود مهندسو الحرب الأمريكية على العراق  في الاعتماد على هذا الامر الى درجة أن البنتاغون قرر عشية الحرب على العراق  تشكيل دائرة خاصة اسماها "دائرة التضليل الاعلامي" ليعود فيغير الاسم، بعد ضجة كبيرة اثارها، ليصبح لها اسم آخر اقل اثارة، وفي الحالتين رصدت ميزانية ضخمة لعمل هذا الجهاز.
 

ولقد اعتمدت هذه الاستراتيجية الاعلامية، وتوأمها نظرية "الصدمة والرعب"، على مراحل ثلاث  قبل شن الحرب:

اولها
قصف اعلامي يستهدف التركيز على اسباب للحرب، غالباً ما تكون مختلقة وكاذبة كما اتضح بعد الحرب على العراق، كما على شيطنة "العدو" المنوي محاربته.

 وثانيها العمل بمختلف الوسائل على زعزعة الجبهة الداخلية سواء بتضخيم الثغرات لدى الجهة المستهدفة أو بإثارة كل انواع العصبيات  المتناحرة الموجودة وبشتى الاساليب، وصولاً الى اعطاء الحرب رسالة اخلاقية وانسانية وديمقراطية تجعل من  الشاهد أو المستمع  أو القارئ  تواقاً الى وقوع الحرب، لكي تنقله من "جحيم الاستبداد" الى "نعيم الحرية"، ومن "جحيم" العوز والحاجة الى "نعيم" الرخاء والرفاه، ومن "جحيم" الكابوس العربي والاسلامي   الى "نعيم" الحلم الامريكي.
 

اما  بعد اندلاع الحرب، فتعتمد هذه  الاستراتيجية على احلال الصورة الدعائية التضليلية مكان الحقيقة، باعتبار أن ما يتركه الاعلام في ذهن المواطن من انطباعات يبقى اهم من الحقيقة الحقيقية التي قد تحتاج الى وقت لاكتشافها.

ولخدمة هذا الهدف لا بد من صحفيين يمتطون الدبابات االغازية المحتلة مع طواقمها ويعيشون مع جنودها، ولا يعرفون من الاخبار الا ما توصله القيادة العسكرية لهم ولا ينشرون منها إلا ما تسمح به هذه القيادة. فينتقل الخبر أو الصورة من الدبابة أو غرفة العمليات الى العالم بأسره - كجزء مكمل من الهجوم الحربي - عبر شاشة متعطشة لأي خبر.

اما الصحفيون الذين لا ينضوون  تحت لواء الحملة فيصبحون بالمقابل ضحايا للانتقام والقتل مثلهم مثل ابناء الشعب المستهدف بهذه الحرب.
 

وهكذا رأينا بغداد "تسقط" بيد الاحتلال، فيما لم تصل دبابات المحتل ومدرعاته إلاّ الى ساحة الفردوس، ورأينا تمثال الرئيس صدام حسين يسقط في تلك الساحة على يد جماعة تم استئجارها على يد شركة علاقات عامة، كما اتضح لاحقاَ.  وسمعنا أيضاً أن هذا الرئيس نفسه قد امتطى مع عائلته واركان حكمه طائرة روسية ضخمة حطت بشكل "مفاجئ" في مطار بغداد، لنكتشف بعد ايام انه كان ما زال في حي الاعظمية في بغداد لحظة اسقاط تمثاله. وانه بدأ يتنقل بين المدن والبوادي العراقية فيما كان الجميع يتوقعون ظهوره في موسكو.
 

لقد كانت "الصدمة والرعب" هو مفتاح العملية العسكرية، وكان "التضليل والكذب" مفتاح العملية الاعلامية.
 

ولست ادري من علّم الآخر هذه الاستراتيجية. أهم اليهود المحتلون في تل ابيب، وقد اتقنوها منذ حرب 1948. أم حلفائهم اليهود الذين تسللوا و استولوا على الحكم في الولايات المتحدة وفي يدهم "استراتيجية القرن الواحد : القرن الامريكي". لكن المؤكد ان تل ابيب كانت تستخدم الاعلام بشدة وذكاء في كل حروبها. بل أن فرقها في حربها الاعلامية كانت تتقدم فرقها العسكرية لكي تنقل انباء سقوط منطقة قبل سقوطها الفعلي، واستسلام قوة قبل أن تستسلم بالفعل فيما سمي "بالحرب النفسية" التي  يتقنها اليهود.
 

لكن الأمر في الحرب اليهودية على غزة كان مختلفاً تماماً. فلم يسمح ابداً لأي إعلامي، اياً كانت جنسيته، أن يتحرك في مناطق العمليات. ولم تخرج الى العالم صور "توغل" المدرعات اليهودية الا بعد حين. ولم توزع صور المواقع المقصوفة جواً، والتي تلتقطها عادة الطائرات فورياً الا بعد دراستها بدقة. لا بل أن الهواتف المحمولة قد سحبت من الضباط والجنود على حد سواء كي لا يتسرب منهم خبر الى اهلهم يسيء الى معنويات "الجبهة الداخلية" كما يسمونها في المطبخ الحربي في اسرائيل.
 

واذا كان البعض قد عزا التعتيم اليهودي هذا الى توصيات لجنة فينوغراد (بعد الحرب اليهودية الفاشلة على لبنان عام 2006) التي اعتبرت أن الاعلام قد لعب دوراً كبيراً في ارباك الروح المعنوية للجنود، وان الاتصال بالاهل قد أثار حفيظة هؤلاء فبدأوا يتظاهرون لانهاء القتال، فان البعض الاخر قد اعتبر أن مرد هذا التعتيم هو سيطرة "الروح الانتخابية" على اهل الحرب في تل ابيب، فهم كانوا يدركون محدودية التقدم الذي ستحرزه قواتهم في غزة لكنهم يريدون الايحاء للناخب اليهودي أن حربهم تسير وفق المخطط المرسوم لها.
 

وحين بدأت المرحلة الثانية من الحرب، كما يقول اركان اليهود، أي المرحلة البرية، وبات الجيش اليهودي على مرمى نيران المقاومين المتحصنين من اهلهم في المدن والمخيمات، وبدأ الاعلاميون في غزة ينقلون للعالم المشهد الحقيقي: عجز يهودي عن التقدم الى داخل المناطق الآهلة، جنود يهود يسقطون قتلى امام الكاميرا بفعل عمليات المقاومة، كان لا يد من الانتقال الى المرحلة الثانية  من الحرب الاعلامية ايضاً، فكان في  استهداف مصور التلفزيون الجزائري باسل فرج بالقتل أولاً، ثم استهداف منزل الصحفي علاء مرتضى في حي الزيتون مما ادى الى استشهاده ايضاً، ثم اعتقال مراسل تلفزيون العالم خضر شاهين وزميله، ثم قصف "برج الجوهرة" الذي يضم مكاتب  22 وسيلة اعلامية منها المرئي والمسموع والمكتوب.
 

اذن لا بد من التعتيم الاعلامي في الخندق الأخر  من الحرب ايضاً، خصوصاً أن صور المجازر الجماعية البشعة، وصور الاطفال الشهداء والاطفال الاحياء على صدور امهاتهم الشهيدات، قد بدأ يهز الضمير الانساني ايضاً.
 

وهكذا في 15 يوما فقط، فقد الجيش اليهودي ركيزتين رئيسيتين من ركائز "الاستراتيجية الحربية" التي علمها لحلفائه في واشنطن، فلا "الصدمة والرعب" ادت الى صدم اهل غزة عموماً والمقاومين خصوصاً، ولا بالطبع الى رعبهم وهم الذين يخرجون بالعشرات من تحت الارض لتفجير عبوة أو اطلاق صاروخ أو قنص جندي يهودي يظن انه في مأمن، ولا "التضليل الاعلامي" نجح في تغيير الوقائع على الارض، ناهيك عن الفشل في تبرير الحرب ذاتها، وبدأت العملية العسكرية برمتها تتهاوى في اهدافها، في مسارها، وخصوصاً بعد أن اثارت الخلافات داخل القيادة السياسية، وبينها وبين القيادة العسكرية.
 

كان لا بد اذن من اللجوء الى الانتقام والى حصد اكبر عدد ممكن من الشهداء والجرحى،  بين الاطفال والنساء، فلعل هذا الشلال المتدفق من الدم يضغط على قرار حماس وفصائل المقاومة فيحققون للعدو وحلفائه بالسياسة ما عجز هذا العدو عن تحقيقه بالحرب.
 

وكانت ذروة المأزق في استصدار قرار دولي لا يحمل أي موعد أو آلية لتنفيذ وقف النار فيه، بل تحوّل الى مجرد "بيان رئاسي" بصيغة قرار دولي يحتاج تفسير كل بند من بنوده الى معركة جديدة حتى لا نقول"محرقة جديدة" من النوع الذي وعدنا به قبل اشهر نائب وزير الدفاع اليهودي.
 

وبدا واضحاً أن لصدور القرار 1860 على النحو الذي صدر به ثلاثة اهداف رئيسية اولها اعطاء جيش الحرب اليهودي مزيداً من الوقت ليرتكب المزيد من القتل وليشبع المزيد من شهوة الانتقام من شعب قهره على مدى اربعين عاماً، وثانيها لاشعال الانقسام الفلسطيني من جديد حول الشرعية والتمثيل خصوصاً أن القرار نفسه  صدر يوم انتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني القانونية مما يفسح المجال لمزيد من الجدل والخلاف والصراع بين القوى الفلسطينية، وثالثها أن يخفف  القرار قليلاً  من اللوم عن ادارة بوش الراحلة مع امتناعها للمرة الاولى عن استخدام الفيتو ضد قرار دولي يخص الكيان اليهودي، وان يخفف كثيراً عن ادارة  اوباما القادمة التي لا تخفي اوساطها أن عند  الرئيس الجديد الصامت حتى الآن، كابي الهول، "كلاماً كثيراً" يقوله حول حرب غزة.
 

كان "الاعلام" صديقاً وفياً في الماضي لاهل الحرب في تل ابيب وواشنطن، وبات اليوم عدواً لدوداً محرجاً. فماذا تغيّر... أهو الاعلام نفسه ام انه الوهن الذي بدأ يتسلل الى البنيان اليهودي نفسه والذي يأبى اصحاب هذا البنيان الاقرار به حتى الان.


بل هل انقلب السحر اليهودي على الساحر اليهودي؟

المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !

أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع.  فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية.  وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة  للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها.

FRENCH

ENGLISH


Photos du massacre
    juif à Gaza

Photos et l'idéologie
     derrière le massacre


Chronique illustrée du
    massacre juif de Gaza


  Images des bestialités
     juives à Gaza


Les messages d'amour
    des enfants juifs


100 caricatures
    sur le culot juif


200 citations
    sur les juifs


Que veulent les Juifs,
    au juste ?
M. Mahmud


La France
    est occupée !


Obama raconte à
    sa fille...
M. Collon


Pas de paix
    sans Justice!

       Michel Collon


France: une prison
     idéologique!
Dupont


Guerre totale
     contre l'Islam

        Ahmed Rami


Céline et les juifs...


Les plans stratégiques
     juifs de Sarko


Que faire ? Bilan et
     perspectives d'action

     
Michel Collon


«L'Holocauste»:
    un mensonge
   
historique!
   
 R. Faurisson


Ben-Gourion:
    "Nous avons volé
     la Palestine"
 
       
Khalid Jamai


Le massacre de
    1400 palestiniens
     à Gaza. P. Randa


Les juifs ont violé
    notre conscience
       BELAALI Mohamed


Boycottons
    les produits juifs


Macias en France
     veut mourir
     pour
Israël !


La libération
    de la Palestine
    passe par la notre!

     
C. Bouchet
 


Libérer les Français
    des mensonges juifs,
  
  Alain Gresh


Gaza, choc et effroi
       Alain Gresh


Levons-nous !


En France:
    les
juifs déforment
    
les magistrats!


Le massacre
    juif de Gaza.

    M. Collon


On ne peut pas
    dire la vérité.

     Michel Collon


Arrêtons les
    massacres
!
    Gilbert Perea


Qui recherche la
    vérité,
est interdit

      
Ivan de Duve


Les Israéliens
     s'illusionnent

        Abdel-Jawad


"J'écrivais des textes
     que d’autres signaient."
       Simon Levy


Les juifs gouvernent
     le monde
 Mahathir M.


La crise financière,
     pourquoi...?


Le pouvoir juif 
    persécute Siné !


Les racines des
    crimes juifs actuels
,
      Robert Faurisson


Les plans stratégiques
 
  juifs du rusé Sarkoy!


“Tsahal” recrute
    en France


Un "peuple"
    ou d'une mafia?
    
Shlomo Sand


Que dit la bible juive?


Les Juifs contrôlent
    le monde entier

       Abdallah Aal Malhi


"Merci Hitler"!


"H. Clinton:
     une pute juive"


Ahmed Rami


Arabe بالعربية


Anglais
 


 


Photos of the jewish
    massacre of Gaza

Album of the idéology
   behind the massacre


  The Jewish massacres
     in Gaza,
 photos


Images of the Jewish
     bestiality in Gaza


When Jewish children 
    send 'love' messages


100 cartoons about
    jewish domination


For Whom
    the Gaza BellTolls


The Jewish terrorist Stat


Judaism in its finest hour !


What Jews say, what world
   famous men said about Jews


Israel Is Committing
    War Crimes


I am Israel


Wake up Germany !


How to Kill a Palestinian


The Jewish Purim:
  
  What's It ?


The Jewish Yom Kippur
    What Is It ?


How Jewish leaders
     kill for Jewish votes


Israel Seeking Arab
    Obeisance


The US Promotes Jewish
    Genocide Against Gaza


"European" or Jewish
       initiatives in Gaza ?


Jewish massacre of Gaza


Bombing of the University
     in Gaza!


The Jewish
     Holocaust in Gza


A Jewish Extermination
    Campaign


Economical War
    & Jewish domination


Israel: Boycott
    and Sanction


Fatwas on the
    Boycott of Israel


US products' Boycott
    starts in Malaysia


Ten Key Questions
     to The Jews


No congratulations
    to Obama


Madoff and its
    victims Victims


A North American
    Statementon Gaza


The rotten state of Egypt
     is too powerless to ac
t


Growing outrage at the
     killings in Gaza


US secret arms to Israel


The Crucifixion of
     Bishop Williamson


What is this Jewish
    carnage really about ?


Ahmed Rami


French


Arabic بالعربية
 








ARABIC
المجزرة اليهودية في غزة


دماء الشهداء لن تذهب هدرا
 
 
إسماعيل هنية

  غزة وضرورة المقاومة

خطوة على طريق التصدي
   
للهيمنة اليهودية عالميا

شروط تفكيك الكيان الإسرائيلي
    يحي أبوزكريا

الحرب الإعلامية:هل انقلب
 
  السحرعلى الساحر؟
م. بشور
 

الحرب النفسيّة اليهودية
    لإحتلال عقولنا، أسعد أبو خليل
 

"كتّاب" الطابور الخامس
    وتبريرالعدوان اليهودي

التعاون مع العدو كفر وخيانة
   
- بيان من العلماء المسلمين

التعاون مع العدو جريمة
    لا "وجهة نظر"!
ع.أومليل

حكاية البهائي محمود عباس

مسيرات الشعب المغربي
    من
أجل غزة

صادرات إسرائيل إلى المغرب
   20 مليار خلال السنة الماضية

الخونة والأقلام المأجورة !
   
محمد الشبوني

اليهود ممسكون بخناق القرار
    الغربي
عبد الكريم مطيع

إسرائيل: حاضنة الإرهاب
    اليهودي
، عبد الله آل ملهي

هستيريا الخونة سميح خلف

علماء السلاطين أم تُجار دين ؟

قائمة لعملاء العدو، قائمة العار

مطالبة شعبية
    بتجريم التطبيع مع العدو

الموت لحكامنا المتحالفين
    مع اليهود
،
منير باهي

يوميات رجل خليجي

"جنرالات" كرة القدم
    في المغرب
!

الحمار المحتل

العيب فينا ؟
    
أم في الهيمنة الخارجية؟

"هيبة الملك" في المغرب
     علي الوكيلي

هل سيتحقق هدف حصار غزة ؟
    سوسن البرغوتي

كيف تمت سرقة المغرب؟
   
مصطفى حيران

موت الأنظمة وعجز الشعوب
    أحمد منصور

عنتريات الحكام ضد شعوبهم
    وتواطؤهم مع اليهود نزار قبانى

تقرير سري جدا
     من بلاد قمعستان،نزار قبانى

متى يعلنون وفاة العرب؟
  
 نزار قباني

إما نكون أعزةً أو لا نكون!
   
أحمد باكثير

المفسدون في الارض
    أحمد حسن المقدسي

الكلام، زيّ الحسام...
    
حوار مع أحمد فؤاد نجم

اتركوني أبكي ...
   
عادل الحياني

أيها الساكن في قصور
    الفجور
د.مازن حمدونه

أشهد يا عالم! حسن العشوري

أسماء بعض كبار مجرمي حرب
   الإبادة بغزة المطلوبين للمحاكمة


بيان إلى الأمة بشأن غزة

دعوة لإعلان الإنتفاضة

عندما فشل الحصار

نهجان في مواجهة العدوان

تصفية القضية الفلسطينية

أصبحنا غرباء في بلداننا

بروتوكولات حكماء صهيون

الدعاء الرسمي للحكام العرب

خفافيشٌ اليهود تريدُ دمَاءَن

أول العرب هم الفلسطينيون

طاطي رأسك طاطي...

تضامن مع غزة في المغرب

أحمد رامي Ahmed Rami 

باللغة الإنجليزية English

باللغة الفرنسية  Français

 بالعربية Arabic
 

مجزرة اليهود بغزة في صور

رسوم عن جرائم اليهود في غزة

مناظرمن جرائم اليهود في غزة

صور الهمجية اليهودية في غزة

صور لرسائل حب الأطفال
    اليهود لغير اليهود
!


100 كاريكاتور
    عن الوقاحة اليهودية


ملحمة غزة وهزيمة الخونة
   
فهمي هويدي

جريمة محرقة غزة لن تمر
    فهمي هويدي

 بالخداع يحاول اليهود تحقيق
    ما عجزواعنه بالسلاح
ف.
هويدي

خطاب لن يلقيه مبارك
 -  فهمي هويدي

اسمحوا لي أن أبصق على
    مجتمعنا، أحمد رامي


أخي لقد جاوز الظالمون المدى
     فحق ا
لجهاد وحق الفداء!


أيها المسلمون: فيقوا وانهضوا

إستشهاد المجاهد سعيد صيام
    القيادي في حماس


في ذكرى جمال عبد الناصر
    بيان عن ملحمة غزة


أعرف عدوك:
    اليهود في القرآن

غزة: معنى وقف إطلاق النار
    عزمي بشارة

الوسيط اليهودي ساركوزي!
    عبد الباري عطوان

ثقافة الإستسلام
    عبد الباري عطوان

غزة تفضح "عرب" التواطؤ
    عبد البارى عطوان

لم ولن يستسلم المجاهدون !
    عبد البارى عطوان

غزة وسقوط الأقنعة
  
 رشيد نيني

لن نصدقكم أيها الحكام!
  
    
د. فيصل القاسم

غزة وثقافة المقاومة !
    حسن بويخف

حكامنا، حكام الردة والخيانة
    صلاح عودة

محرقة غزة ودعاية مخرقة
   اليهود
عبد الله الدامون

اللص اليهودي، وكلابه
  
 عبد الله الدامون

ما العمل، يا أحبار الهزيمة؟
  
 نور الدين لشهب

إنهاء الإحتلال، لا المقاومة!
  
 صبحي غندور

بداية للتصدي للهيمنة اليهودية

دعوة للتخلص من الحكام
   المنافقين الذين عرتهم غزة

حجب المواقع المعارضة
    في المغرب

العرب ظاهرة صوتية
    أمام الاحتلال،
أميمة أحمد

غزة بين ظلم الأعداء
    وغبن الأصدقاء
، ن. علوش

مبارك لإسرائيل:
     
"أكسروا حماس" !

محمد السادس "يتجرأ"...
   
على شافيز
!

محمد السادس أميرالمؤمنين
    أم أميراللواطين؟

"محمد السادس" يرفض
    إستقبال نائب أحمدي نجاد !

القمة، أو"القمامة" العربية!

قمة الانحدار. لا رأي
    لمن لا قوة له!
رشيد نيني

دعاء الحكام في مؤتمرالقمة:
   
"اللهم انصراليهود"!

 اليهود في القرآن

مرشد الثورة الإسلامية
   
يهاجم الخونة

يهود المغرب، طابور خامس

إعتقال مسؤول مغربي
    لأنه لم يقبل يد الملك
!

المارد الإسلامي يخرج من
   صندوق الاقتراع
أوري أفنيري

القدس

غزة العز، قلب أمة ينبض

لن يكون مع اليهود سلام

فيلم يهودي في المغرب

فقدان حقوق الإنسان العربي
 

HOME 

Ahmed Rami