HOME 

Radio Islam - Palestine - Maroc - Morocco - Ahmed Rami - راديو إسلام  - الإذاعة الإسلامية في السويد - أحمد رامي - المفرب - فلسطين

Ahmed Rami

 تقريرعن لقاء جلعاد ـ سليمان:
 
" يجب كسر سلطة حماس"
 كتب أفيف ليفي في «معاريف»: "من المهم أن نعرف من أجل ماذا خرجنا للحرب : بدايةً جوّعنا شعباً بكامله من خلال الضغط على الحكم، والآن نقصف شعباً بكامله من خلال الضغط على الحكم وبعد ذلك نفاجأ بهم لماذا لا «يتعلمون الدرس»، ولماذا يمتنع وعيهم عن الاكتواء. على الاقل في الواقع الذي أعرفه، فإن من ليس لديه ما يخسره لا يمكنه أن يتعلم الدرس."
 
12 -1- 2009

يقول الامين العام لحركة الجهاد الاسلامي الدكتور رمضان عبد الله شلّح إن ما يطرح اليوم من تسميات للعدوان على غزة، ليس إلا جزءاً من آلة الدعاية التي اعدتها قوات الاحتلال في سياق عدوانها.

 وهو يناقش في هذه المسألة انطلاقاً من وقائع ميدانية مع بدء الاسبوع الثالث من المواجهة المفتوحة.

وهي وقائع تشيء باحتمالات كثيرة. لكنها تقدم الاجابة الاهم عن حقيقة ما حققته اسرائيل من عدوانها حتى الآن:

اولاً: في ملف المواجهات الميدانية، كانت قوات الاحتلال حتى مساء امس تعيش حالة المراوحة في المناطق التي دخلتها والتي تشكل إطار الحدود للقطاع مع أراضي الـ48.

 وحيث دخلت قوات الاحتلال الى مناطق مأهولة عمدت الى ارتكاب فظائع وكان هدفها المباشر هو اخراج السكان من تلك المنطقة، ولذلك فقد نزح نحو مئة ألف من ابناء القطاع باتجاه مدارس وأمكنة اخرى، وتركوا غصباً كل المنازل والاحياء التي دخلتها قوات الاحتلال.

 وهاجس العدو الميداني في هذه الحالة هو انه ما لم تكن الوجهة الجديدة واضحة، فإن بقاء القوات على الارض في هذه المنطقة سيعرضها لثبات يحولها الى اهداف، وكلما تأخر الوقت فإن احتمال نشوء مقاومة ضدها من الاهالي او من قربهم ومن حولهم هو احتمال قوي، وخصوصاً ان المواجهة الجارية الآن، تشهد تحولاً في آلية عمل جيش الاحتلال، حيث افادت جهات قيادية في المقاومة ان تجنب الاشتباك المباشر تطلب تعديلاً في المواجهة الميدانية، لناحية انه كلما اقترب جنود العدو من نقطة يلاحظون فيها حركة لرجال المقاومة او يشكون في وجود كمين، يعمدون الى طلب دعم سلاح الجو الذي يعمل على دك هذه المنطقة وتدميرها، ومن ثم افساح المجال امام المشاة للتقدم.

ثانياً: ان حاجة جيش الاحتلال الى انتصار حاسم ولا لبس فيه، تتطلب مشهداً مقابلاً اصله الاستسلام وخروج المقاتلين بلباس مدني بينما تعج الازقة والاقنية بالاسلحة والذخائر وهو امر يحتاج تحقيقه الى خطة من نوع مختلف والى قرار بتحمل كلفة هذه المواجهة. وهو ما اشار إليه مباشرة قائد الحملة، قائد المنطقة الجنوبية اللواء يوآف غالانت، بطلبه من ايهود اولمرت وايهود باراك المصادقة على توسيع الحملة وادخال قوات احتياط كبيرة الى القطاع واحتلال اجزاء واسعة منه» وقال لهما: «سندفع اثماناً بحياة جنود وسنمدد خدمة جنود الاحتياط، ولكننا سنحل مشكلة الامن في الجنوب لسنوات عديدة. لكن التردد الذي يسكن غرفة القرار السياسي يستند الى عناصر اخرى، أهمها الشعور بأن الجيش لم ينجح في القضاء على بنية المقاومة.

ثالثاً: كل التقارير التي تصدر عن جيش الاحتلال عن نجاحات في هذا الجيب او ذاك، لا تفي بنزع صورة الموت الجماعي المنقولة الى كل العالم من جهة، كما تفرض تعديلات مستمرة في برنامج الاهداف بحيث تراجع العنوان من سحق المقاومة وإنهاء سلطة حماس ونزع سلاحها الى طلب وحيد هو «ضمان عدم تهريب المزيد من الاسلحة والصواريخ» وهو امر لم يعد يحتاج استمرار المعركة لأن عنوان البحث صار في القاهرة، حتى إن تحقق هذا الامر وقبلت القيادة المصرية بجدول الاجراءات المقترحة من اسرائيل على الجانب المصري من الحدود، فإن في اسرائيل من سيخرج ويسأل قادته عن سبب هذه المذبحة ما دام الامر يحتاج الى تفاهم خاص مع مصر علماً بأن في اسرائيل من يعتبر ان العدوان الوحشي أوجد الردع المطلوب لضمان عدم لجوء المقاومة من جديد الى قصف الصواريخ.
 

مفاوضات القاهرة: افكار تركيّة للحل


وحسب ما فهم من الجولة الاولى من اجتماعات القاهرة فإن ما بات محسوماً للجانب الفلسطيني هو الآتي :

اولاً: رفض تام لنشر قوات دولية داخل القطاع.

ثانياً: رفض تام لفكرة التهدئة الدائمة (سليمان يقترح بين 10 و15 سنة) والدعوة الى تجديد التهدئة لستة أشهر جديدة.

ثالثاً: رفض تام لفكرة تعديل الوضع داخل القطاع في ما خص وضعية المقاومة وقوتها ورفض تسليم الادارة لسلطة محمود عباس.


وبينما شدد سليمان على أن فكرة الانتشار الدولي لا يمكن ان تتم داخل الاراضي المصرية، فإنه شدد على أن القاهرة لن تقبل كما اسرائيل بفتح المعابر إلا في وجود اجهزة تتبع ادارياً وامنياً لسلطة رام الله.


أما الجانب التركي فهو يحاول ان يكون وسيطاً من خلال اقتراحه جملة من الافكار بينها:

ـ أن يتولى هو الحصول على ضمانات اسرائيلية وحتى مصرية للتقيّد بتنفيذ أي تفاهم.

ـ استبدال فكرة القوات الدولية بمراقبين دوليين يقومون بدوريات على طول الحدود وتكون مقارّهم داخل غزة.

ـ أن تقود أنقرة اتصالات من أجل تسوية فلسطينية - فلسطينية بشأن ادارة المعابر.

ولم ينس سليمان ان يجدد التهويل على وفد حماس بأن تحدث عن ان عدم الموافقة على المبادرة يعني دعوة اسرائيل الى شن هجوم نهائي يقضي باحتلال القطاع كاملاً، وتقديم صورة غير دقيقة عن الوضع الميداني، ما تطلب من الجانب الفلسطيني التأكيد على قرار الاستمرار بالمقاومة.
 
وانتهى اللقاء الى ترك وفد حماس الآتي من دمشق أن يعود إليها لإجراء مشاورات على ان يعود الى القاهرة لاحقاً، بينما يتولى الجانبان المصري والتركي اجراء اتصالات مع اسرائيل وعواصم غربية لبلورة أفكار إضافية قابلة للحياة.

وبحسب ما هو وارد حتى الان، يبدو ان القيادة المصرية تلقت، اثناء سفر وفد حماس الى القاهرة، الرسالة عبر البث الحي، حين اعلن رئيس المكتب السياسي خالد مشعل الموقف الذي يتضمن رفضاً لأي تسوية جزئية، ورفض اي تهدئة دون تحقيق الشروط الخاصة برفع الحصار وفتح المعابر، ورفض القيود المفترضة لمنع ايصال اسلحة جديدة الى المقاومة، وذلك من خلال رفض الرقابة الدولية المباشرة او غير المباشرة.
 
علماً بأن القاهرة تلقت جواباً واضحاً عن سؤال افتراضي وضعته هي عندما تحدثت عن خلافات داخل حركة حماس وأن قادة الحركة في غزة لديهم رأي مختلف عن الخارج، فكان أن قررت قيادة الحركة، وهي قيادة معروفة العنوان، تأليف وفد من قيادات غزة دون تعريض الجسم الاساسي لمغامرة، وإرساله الى القاهرة ليسمع سليمان حقيقة أن من في غزة هم اكثر تشدداً من الذين في الخارج، حيث ينقل عن اسماعيل هنية قوله «ليس بمقدور احد ان يوقّع استسلامنا باسمنا


 على أي خلفيّة تقود مصر المفاوضات ؟


بعد اندلاع العدوان، تواصلت المشاورات بين القيادة المصرية والقيادة الاسرائيلية في ما يجري، وكان آخر لقاء تشاوري قد عقد قبل ايام بين عمر سليمان والمنسق الاسرائيلي الخاص عاموس جلعاد، الذي صار حاضراً بصورة شبه دائمة في القاهرة
 وتشير وسائل اعلام العدو الى «ان التفويض الذي اعطي لجلعاد هو البحث في مسألة التهريب فقط» وهو - اي جلعاد - كان قد ابلغ المجلس الوزاري المصغر الجمعة الماضي ان هناك تفهماً من القيادة المصرية «لحاجتنا إلى وقف التهريب، ولكن في هذه المرحلة لم يقترحوا خطة متبلورة، ربما لديهم استعداد للانخراط في معالجة الموضوع وسنواصل معهم الحديث الى أن نصل الى حل عملي

وقد عكس هذا الكلام الموقف الفعلي لإسرائيل الذي يقول «انه بدون حل مسألة التهريب، بحيث يتضمن آلية رقابة ناجعة في محور فيلادلفي، لن تنتهي الحملة»، مع الاشارة - كما اوردت وسائل اعلام العدو - الى ان اسرائيل اوضحت لواشنطن وباريس وبرلين ودول اخرى «ان حلاً يتضمن وجوداً دولياً في الجانب المصري من محور فيلادلفي وحده يرضي اسرائيل ويسمح بإنهاء الحملة. ويبدو ان هناك استعداداً من جانب الولايات المتحدة وألمانيا ودول اخرى لارسال خبراء هندسة الى المنطقة للمساعدة في معالجة الانفاق وكذا لاستخدام قوة بحرية تراقب تهريب السلاح


لقاء سليمان وجلعاد

وكان جلعاد الذي يقوم بدور المستشار السياسي لباراك قد أجرى محادثات استمرت ساعات عدة مع عمر سليمان في قصر القبة بالقرب من مقر الاستخبارات العامة المصرية يوم الخميس 8 كانون الثاني 2009 وقد ركزت المحادثات على الأوضاع في غزة، وتناولت نتائج الحرب بعد 13 يوماً من اندلاعها
 
ويبدو بحسب تقرير تلقته جهات عربية معنية مباشرة بالحرب، ان جلعاد ابلغ سليمان «أن المعضلة تواجه إسرائيل على الجانب العملياتي، وخاصة تطوير الهجوم البري نحو دخول المدن وعلى الأخص المدن التي يُعتقد أن قيادات حماس وقوتها العسكرية تتحصّن فيها» وأشار جلعاد إلى أن الإقدام على هذه الخطوة سيكون مصحوباً بخسائر بشرية كبيرة ودمار وهو ما سيجعل إسرائيل أكثر انكشافاً أمام العالم وبيّن أيضاً أن العامل الآخر الذي يردع إسرائيل هو الخسائر المتوقع أن تتكبّدها القوات التي ستقتحم المدن وهي كبيرة ومرتفعة، ما يجعل وزير الدفاع وأعضاء الحكومة المصغرة يفكرون عميقاً في هذا الجانب. 

وحسب التقرير نفسه فإن
عمر سليمان ابدى من جانبه «انزعاجه من عدم تمكن القوات الإسرائيلية رغم مرور 13 يوماً على بدء الهجوم الجوي والبري من توجيه ضربة كافية لان تستسلم «حماس» وقال لمحدثه : «منحناكم مهلة كافية لحسم الحرب ضد حماس، أبلغنا بأن تقديرات الجيش والامن حددت فترة زمنية ما بين 3ـ4 أيام لحسم الحرب وإسقاط حماس وانتهاء سطوتها على القطاع كما أن رئيس الموساد مائير داغان أبلغني شخصياً في طابا أن أجل حماس قد اقترب وأن حسم المعركة معها لن يتجاوز الأسبوع على أبعد تقدير.

ويضيف التقرير ان جلعاد رد على سليمان بأن اسرائيل فوجئت «بعوامل عدة لم تكن واردة في الحسابات منها توافر وسائل القتال المتطورة التي بحوزة حركة حماس، والتي شكّلت عائقاً أمام حسم الحرب السريع ووجود مخزون كبير من الصواريخ بحجمه وحتى في نوعية بعض ما هو موجود، وقد ولّد حالة من الارتباك نتيجة توسع واستمرار تعرض الجبهة الداخلية للضغط المباشر، وهذا يعني ان درجة الاستعداد لدى حماس عالية للدخول مع قواتنا في مواجهة طويلة وهو ما لن يكون مفيداً لإسرائيل

وحسب التقرير فإن
سليمان وجلعاد «اتفقا على ضرورة الحؤول دون تمكين حماس من جني أية ثمار لهذه الحرب، أو السماح لها باستمرار سيطرتها المطلقة على قطاع غزة وهذا تطلب الاتفاق على تنسيق يشمل اتخاذ إجراءات مشتركة لمنع عناصر حركة حماس بعد وقف إطلاق النار من إعادة بناء قوتها العسكرية من خلال تنسيق إجراءات منع دخول أية أسلحة أو مواد يمكن استخدامها في تطوير وسائل قتالية أو صاروخية إلى القطاع عبر المعابر وخاصة معبر رفح، وتنسيق الجهود الدبلوماسية من أجل تكوين آلية دولية (قوات دولية) للمرابطة على حدود القطاع وعلى الحدود بين مصر والقطاع لتحقيق أعلى مستوى من ضبط الأوضاع، بحيث لا يتكرر مشهد إطلاق الصواريخ أو أي نوع من النيران على المستوطنات والمدن الإسرائيلية أو أية عمليات تنطلق من قطاع غزة وسيتم ذلك عن طريق منح هذه الآلية صلاحيات الدخول إلى المدن والمخيمات والقيام بعمليات تفتيش واعتقال الناشطين
وبحسب التقرير فإن الاتفاق يشمل «ضمان وجود رقابة إسرائيلية على معبر رفح، لأن هذا المعبر مفتوح على الأراضي المصرية واستخدامه لغير أهداف وأغراض مدنية يؤثر سلباً على أمن كل من مصر وإسرائيل، والالتزامات التي ترتّبها اتفاقية السلام مع مصر وإسرائيل تحتم التنسيق الأمني بينهما بما في ذلك الوضع عند معبر رفح، لمنع دخول وخروج العناصر الخطرة من أعضاء حماس لتلقّي التدريبات العسكرية في لبنان وسوريا وإيران والسودان وكذلك الاتفاق على عودة سلطة أبو مازن إلى القطاع بعدما نجحت الإجراءات التي قام بها في الضفة الغربية منذ حزيران 2007 في وقف العمليات وتفكيك بنية حماس والجهاد بل وحتى شهداء الأقصى فيها كما اتفق على إجراء سلسلة من الاتصالات واللقاءات بين مصر وإسرائيل والسلطة الفلسطينية من أجل دعم عباس عبر إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية تكون حركة حماس الطرف الخاسر فيها، وخاصة أن هذه الخسارة ستكون مبررة بعد هذا الدمار الذي لحق بالمدنيين في قطاع غزة

 
12 -1- 2009

المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !

أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع.  فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية.  وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة  للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها.

المجزرة اليهودية في غزة


دماء الشهداء لن تذهب هدرا
 
 
إسماعيل هنية

  غزة وضرورة المقاومة

خطوة على طريق التصدي
   
للهيمنة اليهودية عالميا

شروط تفكيك الكيان الإسرائيلي
    يحي أبوزكريا

الحرب الإعلامية:هل انقلب
 
  السحرعلى الساحر؟
م. بشور
 

الحرب النفسيّة اليهودية
    لإحتلال عقولنا، أسعد أبو خليل
 

"كتّاب" الطابور الخامس
    وتبريرالعدوان اليهودي

التعاون مع العدو كفر وخيانة
   
- بيان من العلماء المسلمين

التعاون مع العدو جريمة
    لا "وجهة نظر"!
ع.أومليل

حكاية البهائي محمود عباس

مسيرات الشعب المغربي
    من
أجل غزة

صادرات إسرائيل إلى المغرب
   20 مليار خلال السنة الماضية

الخونة والأقلام المأجورة !
   
محمد الشبوني

اليهود ممسكون بخناق القرار
    الغربي
عبد الكريم مطيع

إسرائيل: حاضنة الإرهاب
    اليهودي
، عبد الله آل ملهي

هستيريا الخونة سميح خلف

علماء السلاطين أم تُجار دين ؟

قائمة لعملاء العدو، قائمة العار

مطالبة شعبية
    بتجريم التطبيع مع العدو

الموت لحكامنا المتحالفين
    مع اليهود
،
منير باهي

يوميات رجل خليجي

"جنرالات" كرة القدم
    في المغرب
!

الحمار المحتل

العيب فينا ؟
    
أم في الهيمنة الخارجية؟

"هيبة الملك" في المغرب
     علي الوكيلي

هل سيتحقق هدف حصار غزة ؟
    سوسن البرغوتي

كيف تمت سرقة المغرب؟
   
مصطفى حيران

موت الأنظمة وعجز الشعوب
    أحمد منصور

عنتريات الحكام ضد شعوبهم
    وتواطؤهم مع اليهود نزار قبانى

تقرير سري جدا
     من بلاد قمعستان،نزار قبانى

متى يعلنون وفاة العرب؟
  
 نزار قباني

إما نكون أعزةً أو لا نكون!
   
أحمد باكثير

المفسدون في الارض
    أحمد حسن المقدسي

الكلام، زيّ الحسام...
    
حوار مع أحمد فؤاد نجم

اتركوني أبكي ...
   
عادل الحياني

أيها الساكن في قصور
    الفجور
د.مازن حمدونه

أشهد يا عالم! حسن العشوري

أسماء بعض كبار مجرمي حرب
   الإبادة بغزة المطلوبين للمحاكمة


بيان إلى الأمة بشأن غزة

دعوة لإعلان الإنتفاضة

عندما فشل الحصار

نهجان في مواجهة العدوان

تصفية القضية الفلسطينية

أصبحنا غرباء في بلداننا

بروتوكولات حكماء صهيون

الدعاء الرسمي للحكام العرب

خفافيشٌ اليهود تريدُ دمَاءَن

أول العرب هم الفلسطينيون

طاطي رأسك طاطي...

تضامن مع غزة في المغرب

أحمد رامي Ahmed Rami 

باللغة الإنجليزية English

باللغة الفرنسية  Français

 بالعربية Arabic
 

مجزرة اليهود بغزة في صور

رسوم عن جرائم اليهود في غزة

مناظرمن جرائم اليهود في غزة

صور الهمجية اليهودية في غزة

صور لرسائل حب الأطفال
    اليهود لغير اليهود
!


100 كاريكاتور
    عن الوقاحة اليهودية


ملحمة غزة وهزيمة الخونة
   
فهمي هويدي

جريمة محرقة غزة لن تمر
    فهمي هويدي

 بالخداع يحاول اليهود تحقيق
    ما عجزواعنه بالسلاح
ف.
هويدي

خطاب لن يلقيه مبارك
 -  فهمي هويدي

اسمحوا لي أن أبصق على
    مجتمعنا، أحمد رامي


أخي لقد جاوز الظالمون المدى
     فحق ا
لجهاد وحق الفداء!


أيها المسلمون: فيقوا وانهضوا

إستشهاد المجاهد سعيد صيام
    القيادي في حماس


في ذكرى جمال عبد الناصر
    بيان عن ملحمة غزة


أعرف عدوك:
    اليهود في القرآن

غزة: معنى وقف إطلاق النار
    عزمي بشارة

الوسيط اليهودي ساركوزي!
    عبد الباري عطوان

ثقافة الإستسلام
    عبد الباري عطوان

غزة تفضح "عرب" التواطؤ
    عبد البارى عطوان

لم ولن يستسلم المجاهدون !
    عبد البارى عطوان

غزة وسقوط الأقنعة
  
 رشيد نيني

لن نصدقكم أيها الحكام!
  
    
د. فيصل القاسم

غزة وثقافة المقاومة !
    حسن بويخف

حكامنا، حكام الردة والخيانة
    صلاح عودة

محرقة غزة ودعاية مخرقة
   اليهود
عبد الله الدامون

اللص اليهودي، وكلابه
  
 عبد الله الدامون

ما العمل، يا أحبار الهزيمة؟
  
 نور الدين لشهب

إنهاء الإحتلال، لا المقاومة!
  
 صبحي غندور

بداية للتصدي للهيمنة اليهودية

دعوة للتخلص من الحكام
   المنافقين الذين عرتهم غزة

حجب المواقع المعارضة
    في المغرب

العرب ظاهرة صوتية
    أمام الاحتلال،
أميمة أحمد

غزة بين ظلم الأعداء
    وغبن الأصدقاء
، ن. علوش

مبارك لإسرائيل:
     
"أكسروا حماس" !

محمد السادس "يتجرأ"...
   
على شافيز
!

محمد السادس أميرالمؤمنين
    أم أميراللواطين؟

"محمد السادس" يرفض
    إستقبال نائب أحمدي نجاد !

القمة، أو"القمامة" العربية!

قمة الانحدار. لا رأي
    لمن لا قوة له!
رشيد نيني

دعاء الحكام في مؤتمرالقمة:
   
"اللهم انصراليهود"!

 اليهود في القرآن

مرشد الثورة الإسلامية
   
يهاجم الخونة

يهود المغرب، طابور خامس

إعتقال مسؤول مغربي
    لأنه لم يقبل يد الملك
!

المارد الإسلامي يخرج من
   صندوق الاقتراع
أوري أفنيري

القدس

غزة العز، قلب أمة ينبض

لن يكون مع اليهود سلام

فيلم يهودي في المغرب

فقدان حقوق الإنسان العربي
 

FRENCH

ENGLISH

Photos du massacre
    juif à Gaza

Photos et l'idéologie
     derrière le massacre


Chronique illustrée du
    massacre juif de Gaza


  Images des bestialités
     juives à Gaza


Les messages d'amour
    des enfants juifs


100 caricatures
    sur le culot juif


200 citations
    sur les juifs


Que veulent les Juifs,
    au juste ?
M. Mahmud


La France
    est occupée !


Obama raconte à
    sa fille...
M. Collon


Pas de paix
    sans Justice!

       Michel Collon


France: une prison
     idéologique!
Dupont


Guerre totale
     contre l'Islam

        Ahmed Rami


Céline et les juifs...


Les plans stratégiques
     juifs de Sarko


Que faire ? Bilan et
     perspectives d'action

     
Michel Collon


«L'Holocauste»:
    un mensonge
   
historique!
   
 R. Faurisson


Ben-Gourion:
    "Nous avons volé
     la Palestine"
 
       
Khalid Jamai


Le massacre de
    1400 palestiniens
     à Gaza. P. Randa


Les juifs ont violé
    notre conscience
       BELAALI Mohamed


Boycottons
    les produits juifs


Macias en France
     veut mourir
     pour
Israël !


La libération
    de la Palestine
    passe par la notre!

     
C. Bouchet
 


Libérer les Français
    des mensonges juifs,
  
  Alain Gresh


Gaza, choc et effroi
       Alain Gresh


Levons-nous !


En France:
    les
juifs déforment
    
les magistrats!


Le massacre
    juif de Gaza.

    M. Collon


On ne peut pas
    dire la vérité.

     Michel Collon


Arrêtons les
    massacres
!
    Gilbert Perea


Qui recherche la
    vérité,
est interdit

      
Ivan de Duve


Les Israéliens
     s'illusionnent

        Abdel-Jawad


"J'écrivais des textes
     que d’autres signaient."
       Simon Levy


Les juifs gouvernent
     le monde
 Mahathir M.


La crise financière,
     pourquoi...?


Le pouvoir juif 
    persécute Siné !


Les racines des
    crimes juifs actuels
,
      Robert Faurisson


Les plans stratégiques
 
  juifs du rusé Sarkoy!


“Tsahal” recrute
    en France


Un "peuple"
    ou d'une mafia?
    
Shlomo Sand


Que dit la bible juive?


Les Juifs contrôlent
    le monde entier

       Abdallah Aal Malhi


"Merci Hitler"!


"H. Clinton:
     une pute juive"


Ahmed Rami


Arabe بالعربية


Anglais
 


 

Photos of the jewish
    massacre of Gaza

Album of the idéology
   behind the massacre


  The Jewish massacres
     in Gaza,
 photos


Images of the Jewish
     bestiality in Gaza


When Jewish children 
    send 'love' messages


100 cartoons about
    jewish domination


For Whom
    the Gaza BellTolls


The Jewish terrorist Stat


Judaism in its finest hour !


What Jews say, what world
   famous men said about Jews


Israel Is Committing
    War Crimes


I am Israel


Wake up Germany !


How to Kill a Palestinian


The Jewish Purim:
  
  What's It ?


The Jewish Yom Kippur
    What Is It ?


How Jewish leaders
     kill for Jewish votes


Israel Seeking Arab
    Obeisance


The US Promotes Jewish
    Genocide Against Gaza


"European" or Jewish
       initiatives in Gaza ?


Jewish massacre of Gaza


Bombing of the University
     in Gaza!


The Jewish
     Holocaust in Gza


A Jewish Extermination
    Campaign


Economical War
    & Jewish domination


Israel: Boycott
    and Sanction


Fatwas on the
    Boycott of Israel


US products' Boycott
    starts in Malaysia


Ten Key Questions
     to The Jews


No congratulations
    to Obama


Madoff and its
    victims Victims


A North American
    Statementon Gaza


The rotten state of Egypt
     is too powerless to ac
t


Growing outrage at the
     killings in Gaza


US secret arms to Israel


The Crucifixion of
     Bishop Williamson


What is this Jewish
    carnage really about ?


Ahmed Rami


French


Arabic بالعربية
 







HOME 

Ahmed Rami