HOME 

Radio Islam - Palestine - Maroc - Morocco - Ahmed Rami - راديو إسلام  - الإذاعة الإسلامية في السويد - أحمد رامي - المفرب - فلسطين

Ahmed Rami

أصبح العرب
 ظاهرة صوتية
 في مقاومة الاحتلال
بقلم :
 أميمة أحمد
مذ وعت البشرية العمل السياسي ، كان أسلوب المظاهرات والاعتصام والإضراب عن الطعام وغيرها من العمل السياسي الشعبي  وسيلة للاحتجاج  في وجه الحاكم لتحقيق مطالب هؤلاء المحتجين الذين سلكوا طريق التعبير السلمي  . وهناك من عبر عن احتجاجه بطريقة عنيفة مع نفسه ، فيقوم بحرق نفسه في أحد الساحات العامة للبلدة أو الانتحار بعد أن يكتب وصيته ، وهناك من استخدم الحذاء أسلوبا للتعبير الاحتجاجي  سواء من الرسميين كما فعل خروتشوف في الأمم المتحدة حيث خلع حذائه وهو جالس في مقعده على رأس الوفد السوفييتي في الدورة العامة للأمم المتحدة عام 1960، ودق به على المنصة ليسكت الحضور الذي  حاول بعضه التشويش على كلمة  الاتحاد السوفيتي آنذاك ، أومن عامة الناس  كما فعل الزميل الصحفي العراقي  منتظر الزيدي حيث رشق الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش بفردتي حذائه . 
وقد مارست الشعوب العربية الاحتجاج  بالمظاهرات والاعتصامات والاضرابات في سنوات قبل الأنظمة الأحادية ، وسقط فيها ضحايا لكنهم حققوا مطالبهم ، كان ذلك في عهد الديموقراطيات الوليدة بعد إعلان الاستقلال سواء في سوريا أو مصر أو العراق ، حيث سقطت حكومات أمام احتجاج الشارع الذي كان يقوده من يتحدث باسمه في المظاهرة . مثلا في سورية سقطت حكومة صبري العسلي لأنها صدرت القمح السوري إلى فرنسا التي تحتل الجزائر وتضرب الثورة الجزائرية بالحديد والنار .
للأسف غاب اليوم  الفعل الجماهيري السابق ، نلاحظ المظاهرات التي  تجوب شوارع العالم العربي كلها بترخيص من السلطة التي تقف عاجزة  عن أي موقف إزاء مذبحة غزة ، فيخرج الناس يرفعون عقيرتهم بالهتافات النارية  تحت أعين أجهزة الأمن ، ولو حاولت المظاهرة التوجه للاحتجاج أمام السفارة الأمريكية الداعمة  دوما إسرائيل ، لكانت قوات الأمن في المرصاد لمنعهم ، وحتى اعتقالهم . لذا أصبحت المظاهرات في الشوارع ، والهتافات واللافتات النارية بشعاراتها  " الموت لأمريكا وإسرائيل " ، " لا للاستسلام نعم للمقاومة " "خيبر خيبر يايهود جيش محمد سيعود"  ،  وغيرها من عبارات تزيل الاحتقان الشعبي ، وتفريج  غضبا إنسانيا نتيجة لما يراه الشعب في الفضائيات من مجازر جماعية وجرائم ضد الإنسانية في غزة وقبلها في لبنان وقبلها ولا زال في العراق ، فالحروب أصبحت تشاهد على المباشر  ، فتخرج الناس تبح حناجرها بالصراخ  وتعود لبيوتها ، وكفى المؤمنين شر القتال .
هذه الصراخ  في الشارع العربي أصبحت تقليدا  منذ الحرب على العراق في مطلع تسعينات القرن الماضي . خرجت الشعوب العربية إلى الشوارع وبحت حناجرها بالهتافات والتسقيط والتعييش  والإدانة والاستنكار ، وللأسف بقيت أصواتها وحيدة وتلاشت الأصوات في سماء الصمت الرسمي العربي ، كما يحدث اليوم إزاء غزة الذبيحة .
وإذا انتقلنا إلى الجهة الرسمية ، نلاحظ  أن خطب القادة العربية فيها من البلاغة والاستعداد لمقاومة الاحتلال أكثر من أي فارسي خرافي ،  تجعل المرء يلتفت حوله عجبا ودهشة متسائلا هل حقا يعني ما يقول أم أنه هو الآخر يفرج احتقانا داخله ؟ وتزداد الدهشة لأنه في نفس الوقت صامت عما يجري من قتل وتدمير  وكان ما يجري في كوكب آخر ، حتى تصريحات بعض القادة العرب كانت أكثر برودة من تصريح لدولة غربية . هذا واقع لا نستثني منه أحدا من النظام الرسمي العربي ، كان الأمر نفسه خلال الغزو الأمريكي للعراق ، والعدوان على مخيم جنين ، وحصار الرئيس الفلسطيني المرحوم ياسر عرفات ، الذي انعقدت قمة بيروت 2002 بدونه ، ولا ننسى الصمت العربي الرسمي في العدوان الإسرائيلي على بيروت 2006  ، واليوم ندخل العام الجديد 2009 على رائحة جثث الأطفال المحروقة بصواريخ إسرائيلية تدك غزة في حرب إبادة دخلت أسبوعها الثاني  ، والذي يزيد الجرح عمقا  ليس الصمت فقط  بل هناك أطراف من النظام العربي ، وحتى من بعض  ممن يسمون أنفسهم معارضة   يدين فعل المقاومة ، بأنها " لأجندة خارجية إيرانية " نفس الكلام قيل عن العدوان الإسرائيلي على لبنان في تموز 2006 .
ليس خافيا على أحد أن لإيران مشروعها لتكون لاعبا أساسيا في المنطقة ، وأيضا لتركيا مشروعها السياسي في المنطقة لتكون من الفاعلين في ترتيبات المنطقة ، ونعتقد لهما الحق في ذلك ،أن تفكر  كل دولة  بمصالحها وتدافع عنها ، ولكن الغير المقبول ألا يكون لدى العرب مشروعا عربيا يحفظ المنطقة التي أصبحت نهبا للمشاريع الخارجية ، سواء الأمريكية أو الأوربية أو الإيرانية أو التركية ، فالطامة الكبرى الآن  غياب المشروع العربي .
 إيران تعادي إسرائيل ، وتركيا حليفة  إسرائيل وكلا الدولتين إسلاميتين ، نجد دورهما الآن في المنطقة عبر نافذة غزة . إذا كانت إيران تدعم المقاومة  ومهما كانت حساباتها لمشروعها، فإن تركيا وعبر غزة  ومن بوابة مصالحها أيضا  تلعب دور وسيط المصالحة فيما بين الدول العربية ، أليس هذا مدعاة للسخط والسخرية والاحتقار  من نظام عربي يتبجح صبح مساء  في بوق عنتريات " المقاومة وصد العدوان " وهو عاجز عن التصالح فيما بين أطرافه لتحقيق تلك العنتريات التي تصم وسائل إعلامه آذان المواطن ؟
تركيا وإيران جارتان ، ومن مصلحة العرب إقامة علاقات متوازنة معهما ، أما أن تقومان بما يجب أن يقوم به النظام الرسمي العربي وبطلب عربي فهذا فوق الاحتمال ،  ويؤكد تماما أن نظاما استقال من مهمة الدفاع عن الوطن وبقي فقط لنهب ثروات هذا  الوطن وإذلال شعوبه  فعلى هذا النظام الرحيل ، وإن لم يرحل طواعية على الشعوب العربية التخلص منه .
تصرخ الشعوب العربية عبر شوارع المدن العربية  يكفي ، يكفينا  ذلا وهوانا سببه النظام الرسمي العربي بتواطئه حينا وتحالفه حينا آخر مع الأعداء أيا كانت مسميات العدو . 
أما آن الأوان لتزول الظاهرة الصوتية العربية الماهرة بالصراخ ولا تفعل شيئا  ؟            " أسمع جعجعة ولا أرى طحنا " .
وفي الجهة المقابلة هناك معارضة ما زالت عاجزة عن خدش النظام العربي الرسمي وشاخت وهي تردد شعارات الخمسينات وكأن العالم وقف من حولها ، لا بل هي مكمل لهذا النظام البائس  في بعض الأحيان ، بعض الأنظمة العربية تتزين بأحزاب المعارضة، كواجهة ديمقراطية للأنظمة ، سواء كانت تحت مظلة جبهة تقدمية أو تحالف أو منفردة ، كيفما كان موقعها وقربها من فلك النظام لا دور لها في القرار السياسي  البتة ، شأنها شأن الجمعيات الخيرية أو جمعيات المجتمع المدني التي لا تخرج عن عمل مطلبي وليس مؤكدا أن يلبي النظام مطالبها .
بينت الزلازل السياسية التي ألمت بالوطن العربي منذ تسعينات القرن الماضي  أننا نفتقد فعلا لمعارضة قوية تملك بدائل ولديها قوة اقتراح فاعلة ، فقوة المعارضة تقوي الدولة ولا يضعفها كما يتصور النظام العربي ، الذي دأب على تسفيه الرأي الآخر ، ويصف من يخالفه الرأي ، وحتى من ينصحه أنه " خائن المسيرة، ويعمل على وهن الأمة ، وعميل للخارج   " واتهامات ما أنزل الله فيها من سلطان ولا يعرفها التاريخ السياسي العالمي  .
وثمة مسألة أخرى في الظاهرة الصوتية ، أن المعارضة  تعارض النظام الذي تعارضه حتى لو اتخذ موقفا على صواب في قضية ما ، هذا المنطق ( معارضة للمعارضة )  يدلل أننا لا نمتلك ثقافة المعارضة ، وثقافة اختلاف الرأي ، وثقافة كيف نختلف وكيف نتفق ، كل هذا كشفه العدوان المستمر على الأمة العربية ، فلم يقو أي اجتماع للنظام الرسمي العربي على المصارحة لأجل المصالحة ، وأعتقد لو كان  النظام العربي يرى  أن مصالحه ترتبط فيما بين الدول العربية لأرغم على فعل ما يلزم حفاظا على مصالحه القومية  والقطرية ، لكن مصالح كل قطر مرتبطة بالخارج الذي يدعم بقاءه في سدة الحكم  ، وبالتالي عليه تنفيذ رغبات من يدعمه ، كما أن اختلاف مصالح الخارج تنعكس على المصالح العربية كما نرى في الوقت الراهن كل نظام يضمر خنجرا في ظهر نظيره ، وانقسم الصف النظام الرسمي بين معتدل وممانعة وما بينهما ، والواقع لا اختلاف بين هذه التسميات بين من يلعب جهارا وبين من يلعب تحت الطاولة ،  فيطفو على السطح  التمزق بالصف العربي ، يزيده انقساما  الحروب البينية العربية – العربية ، سواء حرب كلامية أو بالسلاح ، والمعارضة لا تختلف كثيرا عن منطق الأنظمة ، فقد لاحظنا الانشقاق الفلسطيني خلال حرب الإبادة في غزة ، ولولا شلال الدماء الفلسطينية ما سكت الفرقاء عن المهاترات تحت وابل صواريخ إسرائيل .
آن الأوان لإيجاد قواسم مشتركة بالحد الأدنى للخروج من حالة العجز الراهنة ، فالصراخ لا يصنع برنامج عمل ، ولا يحرر وطنا من الاحتلال ولا ينقذ شعبا من الهوان ، كفى ندبا على الشرعية الدولية وازدواجية المعايير ، فمن الغباء المطالبة بتوحيد المعايير ، لأن هذه المعاير المطلوب توحيدها هي التي تسببت في نكبة فلسطين والنكبات العربية الأخرى المتلاحقة . المعيار الوحيد الذي يسمعه الآخر  القوي المحتل ، أن تؤرق عيش، وتقض مضجعه ليل نهار  ليعرف أن لا جدوى من البقاء في أرض أخذها عنوة وشرد أهلها وسرق ثرواتها
 كيف ؟ عندما نقتنع نجد الجواب ونكون مشينا نصف الدرب نحو الاستقلال والحرية .

المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !

أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع.  فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية.  وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة  للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها.

المجزرة اليهودية في غزة


دماء الشهداء لن تذهب هدرا
 
 
إسماعيل هنية

  غزة وضرورة المقاومة

خطوة على طريق التصدي
   
للهيمنة اليهودية عالميا

شروط تفكيك الكيان الإسرائيلي
    يحي أبوزكريا

الحرب الإعلامية:هل انقلب
 
  السحرعلى الساحر؟
م. بشور
 

الحرب النفسيّة اليهودية
    لإحتلال عقولنا، أسعد أبو خليل
 

"كتّاب" الطابور الخامس
    وتبريرالعدوان اليهودي

التعاون مع العدو كفر وخيانة
   
- بيان من العلماء المسلمين

التعاون مع العدو جريمة
    لا "وجهة نظر"!
ع.أومليل

حكاية البهائي محمود عباس

مسيرات الشعب المغربي
    من
أجل غزة

صادرات إسرائيل إلى المغرب
   20 مليار خلال السنة الماضية

الخونة والأقلام المأجورة !
   
محمد الشبوني

اليهود ممسكون بخناق القرار
    الغربي
عبد الكريم مطيع

إسرائيل: حاضنة الإرهاب
    اليهودي
، عبد الله آل ملهي

هستيريا الخونة سميح خلف

علماء السلاطين أم تُجار دين ؟

قائمة لعملاء العدو، قائمة العار

مطالبة شعبية
    بتجريم التطبيع مع العدو

الموت لحكامنا المتحالفين
    مع اليهود
،
منير باهي

يوميات رجل خليجي

"جنرالات" كرة القدم
    في المغرب
!

الحمار المحتل

العيب فينا ؟
    
أم في الهيمنة الخارجية؟

"هيبة الملك" في المغرب
     علي الوكيلي

هل سيتحقق هدف حصار غزة ؟
    سوسن البرغوتي

كيف تمت سرقة المغرب؟
   
مصطفى حيران

موت الأنظمة وعجز الشعوب
    أحمد منصور

عنتريات الحكام ضد شعوبهم
    وتواطؤهم مع اليهود نزار قبانى

تقرير سري جدا
     من بلاد قمعستان،نزار قبانى

متى يعلنون وفاة العرب؟
  
 نزار قباني

إما نكون أعزةً أو لا نكون!
   
أحمد باكثير

المفسدون في الارض
    أحمد حسن المقدسي

الكلام، زيّ الحسام...
    
حوار مع أحمد فؤاد نجم

اتركوني أبكي ...
   
عادل الحياني

أيها الساكن في قصور
    الفجور
د.مازن حمدونه

أشهد يا عالم! حسن العشوري

أسماء بعض كبار مجرمي حرب
   الإبادة بغزة المطلوبين للمحاكمة


بيان إلى الأمة بشأن غزة

دعوة لإعلان الإنتفاضة

عندما فشل الحصار

نهجان في مواجهة العدوان

تصفية القضية الفلسطينية

أصبحنا غرباء في بلداننا

بروتوكولات حكماء صهيون

الدعاء الرسمي للحكام العرب

خفافيشٌ اليهود تريدُ دمَاءَن

أول العرب هم الفلسطينيون

طاطي رأسك طاطي...

تضامن مع غزة في المغرب

أحمد رامي Ahmed Rami 

باللغة الإنجليزية English

باللغة الفرنسية  Français

 بالعربية Arabic
 

مجزرة اليهود بغزة في صور

رسوم عن جرائم اليهود في غزة

مناظرمن جرائم اليهود في غزة

صور الهمجية اليهودية في غزة

صور لرسائل حب الأطفال
    اليهود لغير اليهود
!


100 كاريكاتور
    عن الوقاحة اليهودية


ملحمة غزة وهزيمة الخونة
   
فهمي هويدي

جريمة محرقة غزة لن تمر
    فهمي هويدي

 بالخداع يحاول اليهود تحقيق
    ما عجزواعنه بالسلاح
ف.
هويدي

خطاب لن يلقيه مبارك
 -  فهمي هويدي

اسمحوا لي أن أبصق على
    مجتمعنا، أحمد رامي


أخي لقد جاوز الظالمون المدى
     فحق ا
لجهاد وحق الفداء!


أيها المسلمون: فيقوا وانهضوا

إستشهاد المجاهد سعيد صيام
    القيادي في حماس


في ذكرى جمال عبد الناصر
    بيان عن ملحمة غزة


أعرف عدوك:
    اليهود في القرآن

غزة: معنى وقف إطلاق النار
    عزمي بشارة

الوسيط اليهودي ساركوزي!
    عبد الباري عطوان

ثقافة الإستسلام
    عبد الباري عطوان

غزة تفضح "عرب" التواطؤ
    عبد البارى عطوان

لم ولن يستسلم المجاهدون !
    عبد البارى عطوان

غزة وسقوط الأقنعة
  
 رشيد نيني

لن نصدقكم أيها الحكام!
  
    
د. فيصل القاسم

غزة وثقافة المقاومة !
    حسن بويخف

حكامنا، حكام الردة والخيانة
    صلاح عودة

محرقة غزة ودعاية مخرقة
   اليهود
عبد الله الدامون

اللص اليهودي، وكلابه
  
 عبد الله الدامون

ما العمل، يا أحبار الهزيمة؟
  
 نور الدين لشهب

إنهاء الإحتلال، لا المقاومة!
  
 صبحي غندور

بداية للتصدي للهيمنة اليهودية

دعوة للتخلص من الحكام
   المنافقين الذين عرتهم غزة

حجب المواقع المعارضة
    في المغرب

العرب ظاهرة صوتية
    أمام الاحتلال،
أميمة أحمد

غزة بين ظلم الأعداء
    وغبن الأصدقاء
، ن. علوش

مبارك لإسرائيل:
     
"أكسروا حماس" !

محمد السادس "يتجرأ"...
   
على شافيز
!

محمد السادس أميرالمؤمنين
    أم أميراللواطين؟

"محمد السادس" يرفض
    إستقبال نائب أحمدي نجاد !

القمة، أو"القمامة" العربية!

قمة الانحدار. لا رأي
    لمن لا قوة له!
رشيد نيني

دعاء الحكام في مؤتمرالقمة:
   
"اللهم انصراليهود"!

 اليهود في القرآن

مرشد الثورة الإسلامية
   
يهاجم الخونة

يهود المغرب، طابور خامس

إعتقال مسؤول مغربي
    لأنه لم يقبل يد الملك
!

المارد الإسلامي يخرج من
   صندوق الاقتراع
أوري أفنيري

القدس

غزة العز، قلب أمة ينبض

لن يكون مع اليهود سلام

فيلم يهودي في المغرب

فقدان حقوق الإنسان العربي
 

FRENCH

ENGLISH

Photos du massacre
    juif à Gaza

Photos et l'idéologie
     derrière le massacre


Chronique illustrée du
    massacre juif de Gaza


  Images des bestialités
     juives à Gaza


Les messages d'amour
    des enfants juifs


100 caricatures
    sur le culot juif


200 citations
    sur les juifs


Que veulent les Juifs,
    au juste ?
M. Mahmud


La France
    est occupée !


Obama raconte à
    sa fille...
M. Collon


Pas de paix
    sans Justice!

       Michel Collon


France: une prison
     idéologique!
Dupont


Guerre totale
     contre l'Islam

        Ahmed Rami


Céline et les juifs...


Les plans stratégiques
     juifs de Sarko


Que faire ? Bilan et
     perspectives d'action

     
Michel Collon


«L'Holocauste»:
    un mensonge
   
historique!
   
 R. Faurisson


Ben-Gourion:
    "Nous avons volé
     la Palestine"
 
       
Khalid Jamai


Le massacre de
    1400 palestiniens
     à Gaza. P. Randa


Les juifs ont violé
    notre conscience
       BELAALI Mohamed


Boycottons
    les produits juifs


Macias en France
     veut mourir
     pour
Israël !


La libération
    de la Palestine
    passe par la notre!

     
C. Bouchet
 


Libérer les Français
    des mensonges juifs,
  
  Alain Gresh


Gaza, choc et effroi
       Alain Gresh


Levons-nous !


En France:
    les
juifs déforment
    
les magistrats!


Le massacre
    juif de Gaza.

    M. Collon


On ne peut pas
    dire la vérité.

     Michel Collon


Arrêtons les
    massacres
!
    Gilbert Perea


Qui recherche la
    vérité,
est interdit

      
Ivan de Duve


Les Israéliens
     s'illusionnent

        Abdel-Jawad


"J'écrivais des textes
     que d’autres signaient."
       Simon Levy


Les juifs gouvernent
     le monde
 Mahathir M.


La crise financière,
     pourquoi...?


Le pouvoir juif 
    persécute Siné !


Les racines des
    crimes juifs actuels
,
      Robert Faurisson


Les plans stratégiques
 
  juifs du rusé Sarkoy!


“Tsahal” recrute
    en France


Un "peuple"
    ou d'une mafia?
    
Shlomo Sand


Que dit la bible juive?


Les Juifs contrôlent
    le monde entier

       Abdallah Aal Malhi


"Merci Hitler"!


"H. Clinton:
     une pute juive"


Ahmed Rami


Arabe بالعربية


Anglais
 





 

Photos of the jewish
    massacre of Gaza

Album of the idéology
   behind the massacre


  The Jewish massacres
     in Gaza,
 photos


Images of the Jewish
     bestiality in Gaza


When Jewish children 
    send 'love' messages


100 cartoons about
    jewish domination


Jews Banished 47 Times
   In 1000 Years - Why?


For Whom
    the Gaza BellTolls


The Jewish terrorist Stat


Judaism in its finest hour !


What Jews say, what world
   famous men said about Jews


Israel Is Committing
    War Crimes


I am Israel


Wake up Germany !


How to Kill a Palestinian


The Jewish Purim:
  
  What's It ?


The Jewish Yom Kippur
    What Is It ?


How Jewish leaders
     kill for Jewish votes


Israel Seeking Arab
    Obeisance


The US Promotes Jewish
    Genocide Against Gaza


"European" or Jewish
       initiatives in Gaza ?


Jewish massacre of Gaza


Bombing of the University
     in Gaza!


The Jewish
     Holocaust in Gza


A Jewish Extermination
    Campaign


Economical War
    & Jewish domination


Israel: Boycott
    and Sanction


Fatwas on the
    Boycott of Israel


US products' Boycott
    starts in Malaysia


Ten Key Questions
     to The Jews


No congratulations
    to Obama


Madoff and its
    victims Victims


A North American
    Statementon Gaza


The rotten state of Egypt
     is too powerless to ac
t


Growing outrage at the
     killings in Gaza


US secret arms to Israel


The Crucifixion of
     Bishop Williamson


What is this Jewish
    carnage really about ?


Ahmed Rami


French


Arabic بالعربية
 







HOME 

Ahmed Rami